يوسف رخا مواليد حي الدقي سنة 1976، حاصل على بكالوريوس في الفلسفة من جامعة هِل 1998 في إنجلترا ويعمل في جريدة الأهرام ويكلي منذ 1999. ساهم في تأسيس جريدة “ذا ناشونال” في أبو ظبي عام 2007-2008. كما يكتب بالعربية والانجليزية، يعمل من العام 1980 والى اليوم محررا ثقافيا في جريدة الاهرام ويكلي بالانجليزية. عمل لمدة عام كاتب تحقيقات في جريدة ذا ناشونال في أبو ظبي. وفي العام 1999 أصدر أول مجموعة قصصية له بعنوان أظهار شمس عن دار شرقيات. صدرت روايته الأولى “كتاب الطغرى” عن دار الشروق سنة 2011 والثانية “التماسيح” عن دار الساقي سنة 2013، وصدرتا مترجمتين إلى الإنجليزية أواخر 2014 (عن “إنترلينك” و”سيفين ستوريز” في أمريكا، حيث امتدحمها – ضمن آخرين – أمين معلوف ونيال جريفيثس، كما فازت أولاهما بـجائزة سيف غباش-بانيبال عن ترجمة بول ستاركي). ثم صدرت روايته الثالثة “باولو” (الجزء الثاني من “التماسيح”، والتي اختيرت ضمن القائمة الطويلة لجائزة البوكر العربية وفازت بجائزة ساويرس عام 2017) عن دار التنوير في مطلع 2016.
الأعمال المنشورة
باولو، كتبه (المؤلف)، دار التنوير، 2016، ISBN-13، 9789776483583، كتاب
بيروت شي محل، كتبه (المؤلف)، كتاب أمكنة، 2006، كتاب
كل أماكننا، كتبه (المؤلف)، دار العين، 2010، ISBN-13، 9789774900228، كتاب
شمال القاهرة غرب الفيليبين؛ أسفار في العالم العربي، كتبه (المؤلف)، رياض الريس للكتب والنشر، 2009، ISBN-13، 9789953214221، كتاب
ولكن قلبي: متنبي الألفية الثالثة، كتبه (المؤلف)، دار التنوير - منحة آفاق، 2021، كتاب
بورقيبة على مضض - عشرة أيام في تونس، كتبه (المؤلف)، رياض الريس للكتب والنشر، 2008، كتاب
كتاب الطغرى: غرائب التاريخ في مدينة المريخ، كتبه (المؤلف)، دار الشروق، 2011، كتاب
أزهار الشمس، كتبه (المؤلف)، دار شرقيات للنشر والتوزيع، 1999، كتاب
الجوائز
جائزة الريبورتاج الأدبي، المرشح، 2006
الجائزة العالمية للرواية العربية، المرشح ضمن القائمة الطويلة، 2017
جائزة ساويرس، الفائز، 2017
حسابات التواصل الإجتماعي
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك أثناء التنقل عبر الموقع. من بين ملفات تعريف الارتباط هذه ، يتم تخزين ملفات تعريف الارتباط المصنفة حسب الضرورة على متصفحك لأنها ضرورية لعمل الوظائف الأساسية للموقع. نستخدم أيضًا ملفات تعريف الارتباط الخاصة بطرف ثالث والتي تساعدنا في تحليل وفهم كيفية استخدامك لهذا الموقع. سيتم تخزين ملفات تعريف الارتباط هذه في متصفحك فقط بموافقتك. لديك أيضًا خيار إلغاء الاشتراك في ملفات تعريف الارتباط هذه. لكن إلغاء الاشتراك في بعض ملفات تعريف الارتباط هذه قد يكون له تأثير على تجربة التصفح لديك.